الجمعة، 4 أكتوبر 2024

 


لقد حذرتهم,,, اللهم فأشهد!!!

 

أنا كثيراً بتنبأ بناء على رؤيتى وتحليلى لما نمر به وكثير ما تصدقنى بعدها الأحداث، وأنا أكرة كثيراً أن تتحقق رؤياتي وأكره أيضاً كثيراً أن أكون على حق.

يا أهل الله وأحبائه وخاصته. القادم هائل وعلى وشك الحدوث، وأنا بحذر والله يشهد إن نيتي صافية وخالصة حباً وخوفاً على بلادنا وعلى ما سيحدث لها.

فما تروه من أحداث حالياً هو قمة جبل الجليد وما خفى من تدابير وأحداث أعظم وأكبر وأشد تأثيراً.

إنك إن جمعت الخيوط مع الأحاديث وأقوال الصحابة وآل البيت وما ذكر في كل الكتب السماوية وما تصدقه الأحداث كل يوم لخرجت بما أقوله لك من خلاصة ولب في نهاية الموضوع.

 وهجيبها لك على بلاطة وببساطة.

 المخطط دولة عالمية مركزية في قلبها قيادة للنخبة في الأرض التى باركنا من حولها "من النيل للفرات"، وفى قلبها عاصمة إدارية حديثة مجهزة ليحكم منها العالم. موجودة حالياً في شرق النيل في ضواحي شرق القاهرة. وأول من تحدث عن هذه الرؤية في خطابات مشهورة ومسجلة أمام الكونجرس "جورج بوش الأب".

طيب أية اللى ممكن يمنعهم حالياً من تنفيذ مخططهم.

 ببساطة مصر لأنها مازالت دولة قوية نائمة نعم ولكنها لم تمت بعد. بالرغم من كل ما وجه لها من غدر وخيانة وطعنات.

ودى معضله كبيرة بالنسبة لهم وتتحل أزاى؟

يعنى حسب تفكيرهم أنه يجب أن يقضى عليها أولاً قبل تنفيذ المراحل الأخيرة من مخططهم.

 وما جاء في سفر أشعياء "بفت مصر فت البعرة".

وهجيب لك دليل من فديو تحدث فيه النتن "على أنه سيقضى على كل أعدائهم الذين ذكروا في التوراة". وأهم عدو لهم والذى سيقضى عليهم في التوراة "هو عدوهم الذى في الجنوب".

طيب نبسط فكرتهم تبدأ كالتالى:

·        أفشال اقتصادي وإغراق في الديون.

·        هجوم بيولوجي تم في هدوء وعلى مراحل وأنجانا الله منه بفضله ورحمته.

·        هدم سد النهضة بفتيل في الغالب وضع فيه أثناء أنشاءه، ولذلك تخلصوا من المهندس الإنشائى الأثيوبى بعد تنفيذ هذه المرحلة الأساسية في أساسات السد.

·        هدم كل السدود الموجودة على النيل في نفس الوقت لتعظيم تأثير قوة موجه الإغراق المائى القادمة من سد النهضة.

·        ثم يبدأ الاجتياح المعتاد يسبقه قصف جوى وصاروخى.

ألهم أنى قد حذرتهم، اللهم فأشهد.

وسأقولها قوية وصريحة رداً على ما سبق: "من ظن بأن الباطل سينتصر على الحق فقد أساء الظن بالله".

 

بقلم

هتموت من الشمس

 

ليست هناك تعليقات: