الثلاثاء، 1 أكتوبر 2024

 

حتى تخلد في التاريخ مع من قرع ومن قلب وبنى عرص !!!

 

لقد شهدنا في العصر الحالى الكثير من الفناكيش والأفتكسات حتى أصبح من العجب العجاب بأن الشعب مازال له بقايا ولم ينقرض.

فقد يبدو أنه في عرص,,,  آسف أقصد في عصر ابن بطوطة الثالث, بعد ما نام وصحى وخير إله ما أجعله خير تجلى علينا برؤية البلد في حته ثانية, ويبدوا أنها برضة راحت,,, بس في حتة ثالثة ناشفة شويتين, وعلى فكرة تجلى دى جاية من جلة وليست بمعنى خرج ولكن بمعنى خرى.

فلو الجنية الحالي أصبح من ورق وبلاستيك وقاربت قيمته من قيمة الورق, فالى يليه سيكون كاوتش, ثم نختم هذا العصر بالزغلول الكبير وهو الجنية الجبس وقيمته ستقارب من قيمة التراب, وده هيعطوه لك  في شكارة وتصرفه من عند الموان.

بقلم

هتموت من الشمس.


ليست هناك تعليقات: