تباً
لك!!!
تباً
لك!!!
قاربت
النهاية؟!!!
لأ,,,
لسة!!!
لأ
,,, مش متأكد!!!
عموماً
لو كانت النهاية قاربت، أو مازالت بعيده!!!
فأشهد
ألا أله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمد رسول الله.
من
أحب لقاء الله. أحب الله لقاءه.
وعند
الله تجتمع الخصومة.
××××××××××××××××××××××××××××××××××
منذ
أسبوع تقريباً كنت مروح للبيت ومررت من أمام القسم القريب من بيتى، وبعد مروري
بأمتار وعند أول يمين لاحظت وجود أثاث مكدس على الرصيف وأجهزة كهربائية مستعملة
ولكنها يظهر عليها بأنها بحالة جيدة وشبه جديدة، فاعتقدت بأنهم سينشأوا سوق
بالشارع للحاجات المستعملة فركنت ورحت أتفرج، وعندها فجعت لما عرفت بأنه جهاز عروسه،
وبأن الزوج مع محاميه جاى يسلم القائمة رسمي للزوجة!!!
موقف لم أتصوره أن أراه أبداً في حياتى. الزوج
اللى متزوج حديثاً فارش فرش القائمة بالكامل على الرصيف في الشارع أمام القسم عشان
يسلمه لزوجته التي تزوجها حديثاً، ورقصوا معاً في فرح ضخم بهيج حتى التعب.
أية
ده؟!!!
لقد فقد الزواج قيمته ومعناه وأصبح مجرد لقطة لا
تعبر عن الواقع. بيهتم فيه الطرفين بكل الشكليات بدون مضامين، فأفرغ الزواج من معناه،
ليعبر بجوهره الحالي عن حقبة. كل ما فيها سيئ!!!
,,,,,,,
خلص
الكلام.
بقلم
هتموت من الشمس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق