جاى
لكم قريباً من لا يرحم ولا تقدروا عليه!!!
أنتم شعب وإحنا
شعب!!!
لكم رب ولنا رب!!!
طب إذا كنا نحن مسلمين،
فمله أهلهم أية؟!!!
وعموماً بغض النظر
عما تؤمن به وعن الدين اللى أنت بتتبعه، ستأتى آيات ربك قريباً، لتقتل وتمحو من الأرض
عباد وبلاد "بشر وشياطين وجن"!!!
مر في خاطرى ما حدث في
زمن إبراهيم "الخليل" عليه السلام الذى قال عنه الله جل جلا له بأنه كان
"أمة"، يعنى أنه لوحده منفرد بوزن "أمة كاملة"!!! فقد وقف
وحده ليحاج النمرود الذى كان يملك الأرض حينها ويعبد الشيطان ويدعوا الناس لعبادته!!!
حين قال له إبراهيم: بأن
الله يحيى ويميت، فرد عليه النمرود وقال له: إن أتركت هذا ليعيش وقتلت هذا، فأنا
أحيى وأميت، فرد عليه الخليل: بأن الله يأتي بالشمس من المشرق فآتى أنت بها من
المغرب!!!
فبهت الذين كفروا!!!
وبالرغم من تكبر
الأنسان وغرورة واعتقاده بأنه قد قدر على الأرض، فلن نقول له آت بالشمس من المغرب،
فنحن نعلم بأنهم لو أجتمعوا أجمعين بأنسهم وجنهم لم ولن يستطيعوا، ولكن سآتى لهم بتحدى
جديد ومختلف يليق بهم، وهو أن الله إن شاء سيأتى بالطارق قريباً تصحبه آية الدخان
وسيفعلا في الأرض الأفاعيل، وسيجعلا بلاد تختفي، وسيمحيا شعوب بأكملها، وعدد
ضحاياهما قد لا تكون فقط بالملايين، ولكن من الممكن أن يصلوا مع رحمة الله إلى
مليارات!!!
وقد بلغ الأنسان من
الغرور والغباء أن يعبد الشيطان ويتحدى الله!!! فإذا كان الأمر كذلك فاجتمعوا
وجمعوا كل أعوانكم من الجن والشياطين وحاولوا إيقافهما إن استطعتم، وأعلموا إن ما
يمنعهما عن الأرض هو ملك واحد فقط وسيطلقهما حين يأمر الله!!!
وحينها أبقوا خلوا
شياطينكم تنفعكم!!!
في صورة الفلق يقول
الله "جل جلالة" فيدعوا نادية. سندعوا الزبانية. "الآية 18"
و"نادية"
بمعنى أصدقاءه وأحبائه وأعوانه، و"الزبانية" هم "خزنة جهنم"
بمعنى حراسها، وهم قادرين على الحبس والقتل والتنكيل بأى عدد مهما كبر من الجن
والأنس والشياطين، فقد خلقهم الله ذوى بأس شديد، وهم بعض من جنود ربك.
طب وأية الحل مع
الطارق؟ إذا كانت ضربته للأرض مع آية الدخان ستكون مفجعه والخسائر ستكون فادحة،
فكيف ننجو منها؟
بالعودة إلى الله،
فهو وحده القادر على أن ينجيك. لأن الضربة ستكون مسومة "أي موجهة
وستنتقى".
·
ما هو الطوفان القادم؟
·
وما هى الآية القادمة مع الشمس؟
·
ما هو الطارق؟
·
ما هى آية الدخان؟
·
هل هى نهاية البشرية؟
ابحث لتعرف لو كنت
مهتم!!!
بقلم
هتموت من الشمس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق