توتو
منه فيه!!!
توتو
والمزيد من توتو!!!
بمناسبة
الكوميديا اللى إحنا عايشينها اليومين دول, توتو بيفكر أنه يمد فترتة الرئاسية
سنتين كمان!!!
يا
توتو مش كدة يا توتو , يا توتو عيب كدة يا توتو, يا توتو أنت فاكر نافسك فى أحدى
دكتاتوريات العالم الثالث, يا توتو هتضحك علينا العالم ياتوتو, يا عيب الشوم!!!
سبحان
الله!!!
وأنا
أقول ياترى يا هل ترى أنا شفت الفيلم الساقط ده فين قبل كدة ؟!!!
أنتوا
عارفين المشكلة فين؟!!!
المشكلة
إن توتو حاطط "دكتاتوره المفضل" على أنه الأيدل بتاعه, وماشى وراه
بيتتبع خطاه!!!
يعنى
لو خايفين على مصالحكم خبوه عنه!!!
وبعدين
يا جماعة محدش يشخط فيه, ولا يخضه, لحسن يقطع الخلف!!!
بصراحة
يا توتو أنت مش محتاج السنتين الزيادة, عشان امريكا من كتر ماهيا هتبقى عظيمة
هتسقط قبل ما تنتهى مدتك الأربع سنين, يعنى بصراحة هى مش هتستحمل أربع سنوات من "توتو
والمزيد من توتو"!!!
وبعدين
زلنسكى شكله هينجلط من توتو وعمايله!!!
تتصوروا,
مش كفاه يطلب منه الفلوس اللى أعطاها بايدن لهم كمساعده أثناء الحرب وبزيادة, ولكن
كمان طالب عليها فوايد!!!
ياد
الكسوف!!!
يعنى
بيقولهم "أنا عايز 300 مليار دولار", بالرغم من أن اللى دفعه بايدن لهم
كان أقل من 100 مليار دولار!!!
وكمان عايزهم "500 مليار دولار, ومن المعادن النادرة, وعايز كمان
يشاركهم بنسبة 50% فى الأكتشافات الجديدة"!!!
يعنى
توتو بيحاول يبتز كوهين فى زنقته السودة اللى أصلاً وقعتهم فيها امريكا!!!
حقيقى
البنى أدم أصله واطى!!!
والحكاية
كدة, زى ما تقولو "عيان بيحاول يعملها مع ميت"!!!
والغريبة إن كوهين وافق على الأغتصاب, مقابل استمرار المساعدات
الأمريكية لبلاده!!!
والأغرب
من كدة!!! إن بعدين كوهين أخد توتو على جنب وقاله: "أنا نفسى أديهم لك, بس كان
على عينى"!!!
بيفكرنى
بخالتى فرنسا فى فيلم اللمبى!!!
وأستطرد
"يعنى والله, أنت لو عرفت ده أنت تفرح لى, ده أنا حجزت بهم رايحة
الحجاز"!!!
أنا
طبعاً بهزر!!!
بس
الحقيقة هو أكمل "بس بوتين مستولى على الأرض اللى فيها المعادن النادرة, يعنى
تعالى الأول ساعدنا نحررها وبعدين أبقى خد اللى أنت عايزه"!!!
وفى
النهاية ابقى قابلنى لو فى النهايه جهودهم أثمرت عن شىء, ولو حتى فى الحرام!!!
ده
موقف بينطبق عليه المثل "اللى خدته القرعه تبقى تاخده أم الشعور"!!!
,,,,,,,
خلص
الكلام السليم, والباقى مكسر, ومدفون تحت أنقاض غزة!!!
بقلم
هتموت من الشمس
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق