الأحد، 14 فبراير 2010

قراءة في الصحافة الاسرائيلية الاربعاء 10 جانفي



قراءة في الصحافة الاسرائيلية الاربعاء 10 جانفي

الكشف عن فضيحة مالية كبيرة فى السلطة.. نجل بيجن لا يعتبر نفسه صهيونيا.. وزير إسرائيلى:أبو مازن نسخة مكررة من الرئيس عرفات
الأربعاء، 10 فبراير 2010 - 11:07



إذاعة صوت إسرائيل

الكشف عن فضيحة مالية كبيرة فى السلطة الفلسطينية
نقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية عن تقرير بثه التليفزيون الإسرائيلى مساء أمس، الثلاثاء، عن قضية فساد فى السلطة الفلسطينية تورط فيها وزراء ومقربون من رئيس السلطة محمود عباس.

وجاء فى التقرير أن عددا من المقربين من الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن يختلسون أموال تبرعات من دول أوروبية وعربية، عن طريق سحب أموال تقدر بملايين الدولارات من حسابات السلطة الفلسطينية فى عمان والقاهرة لاستغلالها فى أموال مشبوهة.

ويشير التقرير أيضا إلى أن هؤلاء المقربين يشترون أراض لصالح لسلطة الفلسطينية من أموالها بأثمان أقل من التى يصرحون عنها، واستند تقرير الإذاعة إلى تحقيق مطول استمر 6 سنوات أجراه المسئول فى جهاز المخابرات الفلسطينية فهمى شبانة التميمى. وكشف التميمى عن فضائح جنسية تجرى فى ديوان الرئاسة الفلسطينية. وأظهر شريط فيديو رئيس ديوان الرئاسة رفيق الحسينى وهو فى أوضاع مخلة بالحياء مع إحدى النساء اللواتى تقدمن بطلب للعمل فى الديوان.

وأمهل التميمى، رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس مدة أسبوعين لاتخاذ الإجراءات اللازمة بعد أن أحاطه علما بذلك، وإلا فأنه سينشر المزيد من التفاصيل الموثقة بأوراق رسمية. من ناحية أخرى استنكر مصدر سياسى فلسطينى هذه المزاعم، ووصفها بالكاذبة زاعما أن التميمى مجرد رجل تافه باحث عن الشهرة.


صحيفة يديعوت أحرونوت

غارات إسرائيلية جديدة على نشطاء فلسطينيين فى غزة
**أغارت طائرات السلاح الجوى الإسرائيلى أخيرا على ما وصفتها بأهداف للمخربين فى جنوب قطاع غزة. وقالت الصحيفة إن جميع الأهداف تمت إصابتها بدقة.

وذكرت مصادر فلسطينية أن الطائرات الإسرائيلية شنت غارات عدة على مطار غزة الدولى بجنوب القطاع، وألحقت دمارا فيه دون وقوع اصابات.

وقالت الصحيفة إن جماعة سلفية فلسطينية مقربة من تنظيم القاعدة الإرهابى أعلنت صراحة عن مسئوليتها عن إطلاق قذيفة صاروخية باتجاه النقب الغربى، وهو ما دفع بتل أبيب للقيام بهذه الغارة الأخيرة.

أزمة بين وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان الإسرائيلى

كشفت الصحيفة عن اندلاع أزمة بين وزير الدفاع الإسرائيلى إيهود باراك وبين رئيس أركان جيشه الجنرال جابى اشكنازى حول مسألة تمديد فترة ولاية الأخير بعام واحد لتستمر 5 سنوات. وكان مسئولون كبار فى وزارة الدفاع قد وجهوا انتقادات إلى الناطق بلسان الجيش، الجنرال آفى بناياهو، فى أعقاب ما نشرته بعض من وسائل الإعلام من أن هناك نية لتمديد ولاية الجنرال اشكنازى فى ظل التهديدات الأمنية الراهنة.

وقال هؤلاء المسئولون إن الحكومة والدوائر الأمنية تكن تقديرا بالغا للجنرال اشكنازى غير أن فكرة تمديد ولايته لم تبحث فى أى إطار، وأن نشر هذا الخبر يؤدى إلى الاستهتار بمؤسسة رئيس أركان الجيش ومكانتها.

الشرطة الإسرائيلية تشدد الحراسة على القضاة الإسرائيليين

**قامت قوات الشرطة الإسرائيلية بتشديد إجراءات الحراسة حول قاضى المحكمة المركزية فى تل أبيب اورى شوهام، بعد أن أدان عددا من رؤساء تنظيم إجرامى من يافا، وفرض عليهم عقوبة السجن لمدد طويلة، ويأتى هذا الإجراء بعد عدة أيام من حرق سيارة أحد القضاه فى حيفا، وهو الحريق الذى دفع بالقاضى إلى الاستعانة بعدد من الحراس الشخصيين من الأجهزة الأمنية لمواجهة هذه التهديدات ضد حياته.

نجل بيجن لا يعتبر نفسه يهوديا ولا صهيونيا

**أشار نجل رئيس الوزراء ميناحيم بيجين بالقول بأن ما يحدث الآن من أزمات فى إسرائيل يجعله واثق من أنه لا يهوديا ولا صهيونيا، خاصة أن العديد من الأزمات تتفجر فى البلاد ولا تقوم الحكومة بأى شىء من أجل التصدى لها، مشيرا إلى أن الحكومة الإسرائيلية بالفعل باتت تنتقم من الشعب الإسرائيليين بغبائها وعدم قدرتها على التصدى للعديد من المشاكل سواء أكانت مشاكل سياسية أو اقتصادية أو حتى اجتماعية.


.

وأوضح نائب ليتسمان خلال نقاش أجرته أمس الثلاثاء لجنة العمل الاجتماعى فى الكنيست أن هذه القضية تقف على رأس سلم أولوياته، وأنه طلب من وزارة المالية اعتمادات إضافية بمبلغ 700 مليون شيكل لترميم مستشفيات الأمراض العقلية

صحيفة معاريف

وزير إسرائيلى: أبو مازن مثل عرفات ولا خلاف بينهما

**قال وزير البنية التحتية الإسرائيلى عوزى لانداو أن الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن لا يختلف على الإطلاق عن الرئيس الراحل ياسر عرفات، موضحا أن كلا من الاثنين لا يختلفان عن بعضها البعض، حيث يريدان تدمير إسرائيل والانتفام من شعبها بلا رحمة.

إدارة أوباما تخطط لدق الأسافين بين الحرس الثورى والشعب الإيرانى

نقلت الصحيفة الإسرائيلية عن صحيفة النيويورك تايمز الصادرة اليوم خبرا مفاده أن إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما تخطط حاليا لفرض سلسلة من العقوبات على جهاز حراس الثورة، وعلى عدد كبير من الشركات والبنوك والمؤسسات والمشاريع الاقتصادية التابعة له.

وقالت الصحيفة فى هذا البهر الذى عرضته معاريف إلى أن مصدرا مسئولا فى الإدارة الأمريكية رأى أن هذه العقوبات تستهدف دق إسفين بين الشعب الإيرانى وبين جهاز حراس الثورة الذى تعتبره مصادر غربية مسئولا عن الملف النووى الإيرانى، وعن عملية دعم وتمويل مجموعات أصولية مسلحة، وعن قمع المظاهرات الاحتجاجية التى شهدتها طهران مؤخرا. وفى إطار مشروع قرار ستقدمها إلى مجلس الأمن الدولى، حول تشديد الإجراءات العقابية ضد إيران عددت الإدارة الأمريكية أسماء الشركات والمشاريع التابعة لجهاز حراس الثورة التى تخطط لفرض عقوبات دولية عليها، علما بأن تلك المشاريع تشمل مطار طهران أيضا.


صحيفة هاآرتس

أوباما يشجع على فرض المزيد من العقوبات على إيران

**أبرزت الصحيفة تصريح الرئيس الأمريكى باراك أوباما من أن الدول الكبرى تتخذ حاليا الخطوات اللازمة لفرض المزيد من العقوبات الشديدة على إيران فى غضون أسابيع، لكى توضح لطهران مدى انعزالها على الساحة الدولية. وأكد الرئيس أوباما للصحفيين فى واشنطن أنه رغم ادعاء إيران بأن مشروعها النووى أقيم لأغراض مدنية فقط، إلا أن طهران تواصل السعى لتطوير مشروع قد يستخدم لإنتاج أسلحة نووية وهو أمر لا يقبله المجتمع الدولى.

وأشار أوباما إلى أن الولايات المتحدة تمكنت إلى حد كبير من إقناع روسيا بدعم العقوبات الجديدة، بينما بقى موقف الصين من هذا الموضوع غامضا.

تقرير طبى: وضع مستشفيات الأمراض العقلية بإسرائيل لا يطاق

**صرح نائب وزير الصحة الإسرائيلى يعقوب ليتسمان بأن أوضاع مستشفيات الأمراض العقلية فى إسرائيل لا تطاق، وأنه سيغلق جميع هذه المستشفيات لو استطاع القيام بذلك

ليست هناك تعليقات: