جيش الدفاع فى حاجة لحد يدافع عنه!!!
تتصوروا إن "جيش الدفاع فى
حاجة لحد يدافع عنه"!!!
من فترة وجنود جيش الدفاع كانوا
بيسرقوا الحمير اللى فى القطاع, والناس وقتها أفتكرت أنهم هيركبوها بعد ما بتوع
الحمص دمروا لهم كل الميركافه اللى عندهم, يعنى هيبقى "حمار راكب حمار, ويطلعوا
بقى غزوة الحمير"!!!
بس أنا أحب أصحح لكم المعلومة, فالحمار
المركوب هوه جيش الدفاع, والحمار اللى راكب هوه اللى جاى من القطاع, ومعذرة لحمير
القطاع!!!
ومش عارف, أنا معتدش قادر أعد همه
ضربوا لجيش الدفاع كام دبابة؟!!!
ده حتى الدبابات اللى ماشية فى
القطاع دلوقتى بقت كهنه ومهلهله, وحالتها لا تسر عدو ولا حبيب!!!
وجيش الدفاع حالياً فى حاجة لحد
يدافع عنه, وبالرغم من أنهم بيعملوا فديوهات وهمه بيرقصوا داخل الدبابات, إلا إنهم
بعدها بتفاجىء لرجوعهم لأهلهم فى توابيت أحياناً مستويين, وأحياناً نصف سوا!!!
الخلاصة, إحنا قلنا اللى علينا, وأجرنا
على الله.
عموماً, لنأمل فى غد أفضل, فلنا الله.
أترككم فى رعايته.
فيما عدا ذلك فكل شىء بيتسرق "عينى عينك", وعلى
ما يرام, وكلة على قديمة.
وهنا سكت هتموت عن الكلام.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بقلم
هتموت من الشمس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق