يس
والقرآن الحكيم!!!
https://x.com/TalatWbas/status/1949268602776871049
https://x.com/Meemmag/status/1963342485440155862
https://x.com/thaeralbannaa/status/1963320048811995321
يس, والقرآن الحكيم, إنك لمن المرسلين!!!
ثلاثة آيات من القرآن من بداية صورة ياسين,
أعيت الجميع فى إيجاد تفسير منطقى جيد لها, إلى أن منذ عدة سنوات مضت رأيت فديو
للباحث / هانى محمود "فك الله أسره", وكان بيتكلم فيه عن المهدى, وعن سورة
يس "حسب نطقها".
وإن الله "سبحانة وتعالى", بينادى
فيها على شخص بيرمز له فى هذه الآية "بحرف السين, فهى حسب نطقها وكأن الله
"سبحانة وتعالى", بينادى فيها على شخص بالرمز, وهو يعنى بهذا الرمز أو
الحرف أن ينادى على المهدى.
وعلى فكرة مازالت فديوهاته موجودة على قناتة
البديلة, "لإن قناتة الأصلية قد قفلت, بعد أسره!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولذلك, الآية واضحة وبتقول بما لا يدع مجال
للشك للمهدى "إنك لمن المرسلين".
وهو شيىء "منطقى بصراحة", وذلك لإننا
فى زمن الجدل, والمناقشات اللوذعية الجدلية التى لا تنتهى, وهو سيأتى ليصحح
إنحرفات الشيوخ والدعاة "للمنهج" التى حدثت منذ 1450 سنة, فإن كان إنسان
عادى كما يقول المعظم فلن ينجو عهده من الأنقسامات الفكرية, وبدلاً من أن "يوحد
المسلمين سيتسبب فى تقسيمهم", ولكنه لو أتى برتبة رسول, فلن يجروء أحد على
الجدال معه, لإن صله الرسول هى مباشرة مع السماء, وستوقف عندها "الجدل",
فلا أحد سيجادل رسول.
وهو ما سيجعل المسيح يصلى خلفه بكل أريحيه.
وعموماً المهدى موجود فى القرآن فى عدة آيات
"حتى أنه موجود بأسمه الكامل", ولكنها أسرار ولا يكشف الله (سبحانة
وتعالى) "أهمها إلا للخاصة".
ولكن الكثيرين تحدثوا عن آيات كثيرة فى القرآن
تتحدث عن المهدى, وأحيلكم هنا للدكتور / محمد المبيض, وهو عالم كبير وشيخ جليل,
وتكلم كثيراً عن الآيات الموجودة فى القرآن, والتى بتتحدث عن المهدى, ودوروا فى قناتة
عن هذه الفديوهات.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
المهم القول الملح عند الناس: "أنه أنسان
عادى, وليس بنبى, أو رسول.
وأنا أعتقد إنه فعلاً ليس بنبى, لإن النبى "إنسان
مثالى", ويوجد بين الناس "كنموذج حى مثالى", وكأنه يآتى لإيضاح بإن
المنهج صالح للتطبيق على الأرض وعلى البشر.
وبالتالى لا يمكن أن يكون المهدى نبى, لأنه "هيعيش
معظم عمره" متخفى وسط الناس, ولو كان نبى كانوا عرفوه من أول يوم.
"ورسول
الله (صل) يقول: "أنا خاتم الأنبياء، لا نبي بعدي".
"وهو ما تؤكده آية في القرآن الكريم:
"مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ
رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ".
الأحزاب الأية 40
والسؤال هنا لما القرآن قال خاتم النبيين, ولم
يقل خاتم المرسلين, كما جاء الحديث أيضاً وأكد ذلك.
أما ما يقولوا أن النبوة شرط للرسالة, فهذا مؤكد
إنه "ليس عليه أى دليل", لأن ما ساقوه من أدلة هى مجتزأة, بسبب قله ما
نعرفه عن ما آتى من أنبياء ورسل.
والدكتور علي جمعة يقول, وحديثة مسجل ومنشور: "عدد
الأنبياء 124 ألف نبيًا والرسل 312 وأنه
تم ذكر 25 نبيًا في القرآن الكريم".
وأما من بيقولوا أنهم لاحظوا هذا فى "المعلوم",
فى من آتى من الأنبياء والرسل.
فالرد عليهم, إن الله "سبحانه وتعالى"
يقول:
"رسل قصصناهم عليك ورسل لم نقصصهم عليك",
كما قال فى حكيم قرأنه.
﴿ وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن
قَبْلُ وَرُسُلًا لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ ۚ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَىٰ
تَكْلِيمًا﴾
[سورة النساء: الآية 164]
والمعنى:
وأرسلنا رسلا قد قصصناهم عليك في القرآن من قبل
هذه الآية، ورسلا لم نقصصهم عليك لحكمة أردناها. وكلم الله موسى تكليمًا؛ تشريفًا
له بهذه الصفة. وفي هذه الآية الكريمة، إثبات صفة الكلام لله (تعالى) كما يليق
بجلاله، وأنه سبحانه كلم نبيه موسى (عليه السلام) حقيقة بلا وساطة.
فلو كان عندنا الخريطة الكاملة للأنبياء
والرسل, لأستطعنا فعلاً أن نقارن ونحكم ونجد القرائن والأدلة, ولن تأخذ الدليل من
الجزء الصغير المذكور منهم, فهذا دليل "ناقص أو واهى أو مجتزء", ولا يصح
الأخذ به.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
والخلاصة للى أريد قوله:
"المهدى رسول", وحرف السين هو مفتاح لإسمه.
خلص الكلام.
عمتم مساءاً.
تحياتى, وتصبحوا على خير.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وهنا صمت هتموت عن الكلام.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
https://x.com/TalatWbas/status/1949268602776871049
https://x.com/Meemmag/status/1963342485440155862
https://x.com/thaeralbannaa/status/1963320048811995321
بقلم
هتموت من الشمس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق