أقتراب
هرمجدون!!!
أقتراب هرمجدون!!!
أنا عارف إن كلامى ستستغربة الناس كثيراً, ولكن
أنا رأيى إن قوة الأستقرار هى "نواة هرمجدون"!!!
يعنى أية؟!!!
لاحظ أنهم عملوا مركز للسيطرة المدنية
والعسكرية فى "كريات جاب" خارج سيطرة الكيان!!!
حتى إن الكيان غير مسموح له بالدخول فيه إلا
بتصريح خاص, على ما أعتقد سيعطى لهم اليوم.
هذا المركز معمول للسيطرة على القطاع وتنسيق
أعمال حفظ السلام ودخول المساعدات, "وده الكفر, أو الغطاء بتاعهم".
وهو على بعد 32 كيلومتر من القطاع, وبالقرب من
موقع "هرمجدون" الجغرافى, بل تستطيع أن تقول: "أنه لصيق بموقع
هرمجدون"!!!
المهم لقد وصلت عدد الدول المنضمه "للمركز"
للتنسيق إلى 14 دولة, و20 هيئة غير حكومية.
أية رأيك؟ ألا يذكرك ما أقوله بشيىء؟
طيب حاول تجمع اللى عايز أقوله من إن عددهم
قريباً سيصل تقريباً لحوالى "80"!!!
أية ده؟ الرقم ده مش بيفكرك بحاجة؟
أه, الثمانون "غاية", أو راية بتوع "الحلفاء
فى هرمجدون"!!!
الله أكبر, وصلنا للمراد.
يعنى مركز التنسيق ده معمول للغدر, ومش للسلام.
وللأسف, لم يفاجأنى هذا الإستنتاج, تفتكر ليه؟
أول سبب: لأنى لا أثق فى معظم الرايات القادمة,
"فهم من الأفاعى والمتلونيين".
ثانى سبب: أن المركز ده عامل زى الموسسات
الإنسانية التى يكونها جماعات "الماسون والمتنورين" من أجل العمل الإنسانى
"كواجهه" مع إنه ريحته وحشة.
وهو فى العمق معمول لتكريس وخدمة
"الشيطان", مثل المؤسسات المعروفة من أجل العمل الإنسانى التى يؤسسها
الصفوة, ومعروفة ولا دعى لذكر أسمائها, والتى ينضم لها الخرفان "من الصفوة
والطبقة الراقية" للتلميع.
وليساقوا لمصيرهم "بحسن نية", وهى
"مراكز" لها أسماء معروفه وشهيرة, وفى العمق وفى جوهرها, هى تعمل فقط بطريقة
شيطانية لخدمة "المؤسسات الدجالية, ومن فوقهم الشيطان"!!!
ببساطة, "حطوا أعينكم على هذا
المركز", فهو يبدء بهدوء بنية حسنة, وسينمو بسرعة مريبة وطريقة شيطانية
"ككرة الثلج" لدرجة إن سيتفتح لها أفواة الناس "من العجب",
والقوة الإنسانية فيه ستتحول فجأة لتصبح قوة التحالف الشيطانى القادم لهرمجدون.
عمتم مساءاً.
تحياتى, وتصبحوا على خير.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وهنا صمت هتموت عن الكلام.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
https://x.com/TalatWbas/status/1949268602776871049
https://x.com/Meemmag/status/1963342485440155862
https://x.com/thaeralbannaa/status/1963320048811995321
بقلم
هتموت من الشمس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق