الله غالب!!!
https://x.com/TalatWbas/status/1949268602776871049
https://x.com/Hamedalalinew/status/1949501449903153209
https://x.com/athmane_dza/status/1949591264602501367
الله غالب!!!
سنبدأ أولاً بالآية الكريمة:
﴿ وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي
مَثْوَاهُ عَسَىٰ أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا ۚ وَكَذَٰلِكَ
مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ ۚ
وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَىٰ أَمْرِهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾
(يوسف, 21)
أكرمي مثواه : اجعلي محلّ إقامته كريما مرضيّا غالب على أمره: لا
يقهره شيء، ولا يدفعه عنه أحد.
التفسير: ولما ذهب المسافرون بيوسف إلى "مصر"
اشتراه منهم عزيزها، وهو الوزير، وقال لامرأته: أحسني معاملته، واجعلي مقامه عندنا
كريمًا، لعلنا نستفيد من خدمته، أو نقيمه عندنا مقام الولد، وكما أنجينا يوسف
وجعلنا عزيز "مصر" يَعْطِف عليه، فكذلك مكنَّا له في أرض
"مصر"، وجعلناه على خزائنها، ولنعلِّمه تفسير الرؤى فيعرف منها ما سيقع
مستقبلا.
}وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى
أَمْرِهِ{ أي: أمره تعالى نافذ، لا
يبطله مبطل، ولا يغلبه مغالب، }وَلَكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ {فلذلك يجري منهم ويصدر ما
يصدر، في مغالبة أحكام الله القدرية، وهم أعجز وأضعف من ذلك.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
المنطقة كلها داخلة عموماً على "المشاكل",
هتقولى: ما إحنا طول عمرنا فيها!!!
لأقول لك لا, اللى جاى مختلف, وهيكون أشد, وأبو
حفاظات كلما تنطفئى الحرب من ناحية يشعلها من الجانب الأخر!!!
شيطان بهجتة وجنته "نار مشتعلة"!!!
كهن وكذب ولوع ومحن, عادى خالص, من الأخر هذا
هو سلو بلادهم!!!
لقد جعلها حرب بلا نهاية, ولهذا نهايته ستكون بهزيمة
ساحقة تنهى وجودهم على الأرض "الموعود عليهم فنائهم"!!!
عموماً, شهر صفر الآن بيودع, واليوم رؤية
الهلال الجديد, وإلى أن ينتهى الشهر, ستظهر أيضاً رؤية السنة القادمة!!!
كما إن أرض العزة عدت الـ 62000 شهيد, والأحداث
حسب النبوءات ستبدأ عند وصول الرقم لـ 70000 شهيد!!!
شوية صبر, الله غالب.
وهنا صمت هتموت عن الكلام.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
https://x.com/TalatWbas/status/1949268602776871049
https://x.com/Hamedalalinew/status/1949501449903153209
https://x.com/athmane_dza/status/1949591264602501367
بقلم
هتموت من الشمس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق