الحلقة
الخامسة
خلو
بالكم الحلقة دى ساخنة جداً ومولعة نار ومستوى الإثارة فيها طالع للسما, معلش
بشوقكم شوية!!!
توتو
راح ضرب اليمن عايز يولعاها حرب, وميعرفش بأن اليمنيين راسهم ظلط, يعنى أنه لو كان
خبط دماغة فى الحيط كان أرحم له, وبعدين فجأة الأسطول اللى هناك ولع من ضربات
اليمنيين, وهربت حاملة طائراتة إلى 1300 كيلو إلى شمالاً فى البحر الأحمر!!!
ياد
الجرسة أم حناجل!!!
بصراحة
يا جماعة أنا مكسوف لكم, حاولوا بقى تداروها, عشان الفضيحة بقت بجلاجل!!!
يعنى
أنا ساعات بأكره أنى أكون على حق, بس أنا مش قلت لكم إن توتو ناوى على الحرب وعشان
كدة قاعد يلم فلوس فلوس وأنه قادم قادم!!!
هتقول
لى "مش مصدق" عشان هوه راح يعمل سلام فى أوكرانيا, وده دليل على أنه مش
عايز الحرب؟!!!
أقولك
بالعكس هوه بيتشدد فى عمل السلام فى أكورانيا, عشان يغلق الجبهه هناك, وبيتشدد أيضاً
فى الشروط فى الشرق الأوسط عشان يولع الجبهه هنا, وهذا بيعنى وببساطة أنه بيعيد
توجية دفته للشرق, قص الشريط فى اليمن, والأفتتاح هيبدء بالشرق الأوسط وعندما
ينتهى منه, سيذهب للشرق الأقصى "الصين", فهى أكثر ما بيألم ويهدد مستقبل
امريكا الآن!!!
وعلى
فكرة, هو الآن بيشبك صوابع يدية الأثنين كروس, وبيبتهل لربه أملاً أن ينجح فى سعيه
خلال أربعة سنوات, ولأنه كان يشك فى إن الحروب ستطول أكثر, ولذلك أراد مد فترتة
الرئاسية سنتين!!!
عموماً,
وللتاريخ وتذكروا ما أقوله, فإن الله سيفشل سعيه فشلاً ذريعاً!!!
---------------------
لقد
أسمعت لو ناديت حياً *** ولكن لا حياة لمن تنادى
ولو
نار نفخت بها أضاءت*** ولكنك تنفخ فى رماد
---------------
أبيات
للشاعر عمرو بن معدى كرب بن ربيعة الزبيدى (525 – 642) ه , للعظة!!!
-----------------------
عموماً,
كلمة وأقولها للتاريخ:
على
ما أذكر كان هناك خسوفين دمويين للقمر أولهم كان فى 2014 م , والثانى كان على ما
أذكر فى 2017 م أو 2022 م , المهم إن تقاطع مناطق الرؤية للخسوفين بيقع فى ولاية تكساس,
وعلى ما أعتقد خلال الأيام القليلة الماضية وفى نفس الولاية حصل أعصار.
والخلاصة:
أنى
أعتقد إن أول ضربات الطارق ستكون هناك حيث وضع القدر الكروس على الأرض فى تكساس,
وما حدث من إعصار ترابى أخير فى أركنساس, يدل على إن العد التنازلى للحدث قد بدء,
وإن اللقاء قريباً مع أهوال الطارق هناك!!!
ربنا
يستر على الجميع, يله خد لك ساتر, عموماً, الحذر لا يمنع القدر, ولكنه فى الغالب
مفيد فى انقاذ الكثير من الأرواح, وتقليل الخسائر!!!
---------------------------------
أما
الآن, فأهم ما يهمنا هو ليلة القدر:
هذا
العام, هناك تواتر للرؤى على إنها هى ليلة 25 رمضان, وهذه ليست دعوة للأقلال من
الأعمال, ولكن إجتهدوا طوال الشهر, وركزوا على العشر الأواخر, وبخاصة الليالى
الفردية, وثم إجتهدوا بزيادة فى ليلة 25 و 27 لعلكم تدركوها هذا العام!!!
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
رمضان
كريم, وعساكم من عوادة, وكل سنة وأنتم طيبين.
وإلى
اللقاء قى الحلقة القادمة.
بقلم
هتموت من الشمس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق